إرشاد السالك إلى أفعال المناسك
محقق
أطروحة دكتوراة في الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء بالرياض - جامعة الإِمام محمد بن سعود
الناشر
مكتبة العبيكان
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
إرشاد السالك إلى أفعال المناسك
ابن فرحون ت. 799 هجريمحقق
أطروحة دكتوراة في الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء بالرياض - جامعة الإِمام محمد بن سعود
الناشر
مكتبة العبيكان
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= المرفوع، وزاد: لبيك مرغوبًا مرهوبًا إِليك ذا النعماء والفضل الحسن". (الزرقاني على الموطإِ: ٢/ ٢٤٣). (١) (ب): والخير كله. (٢) عن نافع عن عبد الله بن عمر أن تلبية رسول الله ﷺ: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إِن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك. قال: وكان عبد الله بن عمر يزيد فيها: لبيك وسعديك والخير بيديك، لبيك والرغباء إِليك والعمل. أخرجه مالك في الموطإِ، كتاب الحج، العمل في الإِهلال. (المنتقى: ٢/ ٢٠٧). وفي رواية أخرى لابن عمر عند مسلم، قال: "كان عمر بن الخطاب يهل بإِهلال رسول الله ﷺ من هؤلاء الكلمات ويقول: لبيك اللهم لبيك وسعديك والخير في يديك والرغباء إِليك والعمل". (طريق الرشد: ١/ ٢٣٧ رقم ٧٤٥). (٣) إِن النبي ﷺ لما علمهم التلبية، لم يقل: لبوا بما شئتم مما هو من جنس هذا، كما علمهم التكبير في الصلاة. فلا ينبغي أن يتعدى في ذلك شيئًا مما علمه. (الزرقاني على الموطإِ: ٢/ ٢٤٣). (٤) الذخيرة: ٣/ ٢٣١ - ٢٣٢ وقد علل القرافي ذلك بقوله: "لأنه لم ينقل في تلبيته ﵊، والمناسك اتباع".
1 / 276