إرشاد السالك إلى أفعال المناسك
محقق
أطروحة دكتوراة في الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء بالرياض - جامعة الإِمام محمد بن سعود
الناشر
مكتبة العبيكان
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
إرشاد السالك إلى أفعال المناسك
ابن فرحون ت. 799 هجريمحقق
أطروحة دكتوراة في الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء بالرياض - جامعة الإِمام محمد بن سعود
الناشر
مكتبة العبيكان
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= الحلبي، مصر). وعن جابر بن عبد الله ﵄ قال: "كنا إِذا صعدنا كبرنا وإِذا نزلنا سبحنا". (صحيح البخاري: ٤/ ٦٩، الجهاد، باب التسبيح إِذا هبط واديًا). (١) عن أبي موسى أنهم كانوا مع رسول الله ﷺ وهم يصعدون في ثنية، قال: فجعل رجل كلما علا ثنية نادى: لا إِله إِلا الله والله أكبر. (صحيح مسلم بشرح النووي: ١٧/ ٢٦، كتاب الذكر والدعاء، باب استحباب خفض الصوت بالذكر). ويقول ابن حجر مبينًا مناسبة التكبير عند الصعود: "إِن الاستعلاء والارتفاع محبوب للنفوس لما فيه من استشعار الكبرياء، فشرع لمن تلبس به أن يذكر كبرياء الله تعالى وأنه أكبر من كل شيء فكبره ليشكر له ذلك فيزيده من فضله". (فتح الباري: ١١/ ١٨٨). (٢) عن خولة بنت حكيم، كتاب الجامع، ما يؤمر به من الكلام في السفر (تنوير الحوالك: ٢/ ٢٤٧) كتاب الأحكام المتعلقة بالطعام والشراب وغير ذلك مما يحتاج إِليه الإِنسان في معيشته، باب الدعاء إِذا نزل منزلًا. (المسوى؛ شرح الموطأ: ٢/ ١٤٦ رقم ١٧١٠).
1 / 196