هذا الكتاب
الوتأبيه احد ا ا ل الام د أنواع السلوم } رسالة صغيرة تجمع بين دفتيها أكثر الطوم والفنون التى كانت معروفه أثتاء حياة المؤلف فى القرن الثامن الهجرى وذلك بعد تصنيفها صنيفأعلميا وتلخيضها تلخيصا دتيقا ، ولذلك فهى تعطينا ، فى وقت صير فكرة عامة شاملة عن أكثر العلوم * التى كان يدرسها المسلمون يام عظمتهم المدنية والحضارية" معمد لريد وچدى بد اثرة ا لعارف الاسانسية عنى المؤلف بذكر مجموعة من الكتب المؤلفة فيما ذكره من العلوم ، لذلك فإن هذا المرجع العلسى الهام أصبح لا يمكن الاستفناة تعته لأنه ربجع موسوعى ويپليو غرافى فى آن واحد.
عبد النعم مسسد هر ابن الأكفاتى من أعلم أهل عصره وأبرعهم فى الطب أبرعهم فى المداواة بالعقاقير قال عنه خليل بسن أيبك الصفدى فاضل جمع أشتات العلوم ، وبرع فى علم الحكمة خصوصا لرياض، فإته إمام في الهندسة والهينة والحساب ،.. وله إطبابات غريبة فى علاجه . وأما الأدب فإنه فريد فيه ، يفهع نكته ، وينوق وامضه، ويستحضر الوقائع والأخبار" ونكر عنه ابن فضا الله العمرى : " كنت ألتقط من أبناء كلامه عشرات الحكم وأستدل بمحاوراته على سعة اطلاعه ، وونور مادته دأيت له فى هذا مالم أره لأحد" وأثنى عليه شيخ الإسلام ابن حجر العسقلاتى فقال ب* طلب العلم ففاق فى عدة فنون وأتقن الرياضة والحكمة ، وصنف فيها لتصانيف الكثيرة ، وتقدم فى معرفة الطب .... وكان مع ذله : الستحضا للترارين واخباي الفناس يحفظه الهار
صفحة ٢٣٤