إرشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد

الأمير الصنعاني ت. 1182 هجري
61

إرشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد

محقق

صلاح الدين مقبول أحمد

الناشر

الدار السلفية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٥

مكان النشر

الكويت

٣٠ - الْعدة شرح العمدى لِابْنِ دَقِيق الْعِيد ٣١ فتح الْخَالِق شرح ممادح رب الْخَلَائق ٣٢ قصب السكر نظم نخبة الْفِكر فِي علم الْأَثر ٣٣ الْمسَائِل المرضية فِي بَيَان اتِّفَاق أهل السّنة والزيدية ٣٤ منحة الْغفار حَاشِيَة على ضوء النَّهَار شرح الأزهار ٣٥ منسك فِي الْحَج وَمَعَهُ قصيدة لَهُ فِي الْمَنَاسِك عدد أبياتها ٢٨٣ ٣٦ نصْرَة المعبود فِي الرَّد على أهل وحدة الْوُجُود ٣٧ نظم بُلُوغ المرام ٣٨ نِهَايَة التَّحْرِير فِي الرَّد على قَوْلهم لَيْسَ فِي مُخْتَلف فِيهِ نَكِير ٣٩ هِدَايَة السول فِي علم الْأُصُول ٤٠ اليواقيت فِي الْمَوَاقِيت فِي بَيَان أَوْقَات الصَّلَاة بِمَا دلّت عَلَيْهِ الْأَدِلَّة ابتلاءاته قد ابتلى بلَاء حسنا لأجل الْعَمَل بِالْحَدِيثِ وَتجمع الْعَوام لقَتله مرّة بعد أُخْرَى وَلَكِن الله ﷿ حفظه من كيدهم ومكرهم وَكَفاهُ شرهم قَالَ الشَّوْكَانِيّ وَلَيْسَ الذَّنب فِي معاداة من كَانَ كَذَلِك للعامة الَّذين لَا تعلق لَهُم بِشَيْء من المعارف العلمية فَإِنَّهُم أَتبَاع كل ناعق إِذا قَالَ لَهُم من لَهُ هَيْئَة أهل الْعلم إِن هَذَا الْأَمر حق قَالُوا حق وَإِن قَالَ بَاطِل قَالُوا بَاطِل إِنَّمَا الذَّنب لجَماعَة قرؤوا شَيْئا من كتب الْفِقْه وَلم يمعنوا فِيهَا وَلَا عرفُوا غَيرهَا فظنوا لقصورهم أَن الْمُخَالفَة لشَيْء مِنْهَا مُخَالفَة للشريعة صدق ﵀ وَهَذَا هُوَ شَأْن من ينتسب إِلَى الْعلم فِي عصرنا فِي مُخَالفَة الْعلم فِي عصرنا فِي مُخَالفَة الْعَمَل بِالْحَدِيثِ فهداهم الله

1 / 65