وَتَفْسِيرُ شِبْلِ بْنِ عَبَّادٍ الْمَكِّيِّ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: قَرِيبٌ إِلَى الصِّحَّةِ، وَتَفْسِيرُ عَطَاءِ بْنِ دِينَارٍ: يُكْتَبُ وَيُحْتَجُّ بِهِ، وَتَفْسِيرُ أَبُو رَوْقٍ نَحْوَ جُزْءٍ، صَحَّحُوهُ، وَتَفْسِيرُ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ قَاضِي الْأَنْدَلُسِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَوَاهُ الْكِبَارُ عَنْ أَبِي صَالِحٍ كَاتَبِ اللَّيْثِ، عَنْ مُعَاوِيَةَ، ⦗٣٩٤⦘ وَأَجْمَعَ الْحُفَّاظُ عَلَى أَنَّ ابْنَ أَبِي طَلْحَةَ لَمْ يَسْمَعْهُ مِنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ⦗٣٩٦⦘. وَجَمَاعَةٌ مِنَ الْعُلَمَاءِ كَرِهُوا تَصْنِيفَ التَّفْسِيرِ إِلَّا مَا يَكُونُ عَنِ الثِّقَاتِ، وَعَابُوا عَلَى الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ أَنَّهُ لَمْ يُبَيِّنْ مَا فَسَّرَ، وَلَمْ يَنْسُبْهُ إِلَى قَائِلِهِ