لنضربَن بسيفنا قَفَيْكا١
يعني: "عصيت" و"عنَّيتنا". وفي بدل البيت الثالث:
لتُجْزَيَنَّ بالذي أتَيْكا٢
وكان "سحيم" عبد بني الحسحاس، يرتضخ لكنة حبشية٣: يروي عنه أنه "كان إذا أنشد شعرا جيدا، قال: أحْسَنْكَ والله! يريد: أحسنتَ٤".
١ الأبيات في خزانة الأدب ٢/ ٢٥٧ وشرح شواهد الشافية ٤/ ٤٢٥ والإبدال والمعاقبة ١٠٦ وأمالي الزجاجي ٢٣٦ والصحاح "سين" ٥/ ٢١٤١ ونوادر أبي زيد ١٠٥ وسر صناعة الإعراب ١/ ٢٨١ والممتع لابن عصفور ١/ ١٤١ والتمام لابن جني ٣٨ والعيني على هامش الخزانة ٤/ ٥٩١ والأولان في المقرب لابن عصفور ٢/ ١٨٢ ومغني اللبيب ١/ ١٥٣ والإبدال لأبي الطيب ١/ ١٤١
٢ الكامل لابن الأثير ٤/ ٢٣.
٣ الكامل للمبرد ٢/ ٢٢٥.
٤ انظر: سر صناعة الإعراب ١/ ٢٨١ والشعر والشعراء ١/ ٤٠٨ والممتع لابن عصفور ١/ ٢٤١ والعيني على هامش الخزانة ٤/ ٥١٩ والتمام لابن جني ٣٨ ولكن النظر: العربية ليوهان فك ٢٣.
٦- المخاطبة المؤنثة:
١ انظر: W. Wright، lwctures ١٧٣.
٢ سفر إرميا ٢/ ٢٠.