الانتصار لأهل الأثر = نقض المنطق - ط عالم الفوائد
محقق
عبد الرحمن بن حسن قائد
الناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
رقم الإصدار
الثالثة
سنة النشر
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
مكان النشر
دار ابن حزم (بيروت)
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الانتصار لأهل الأثر = نقض المنطق - ط عالم الفوائد
ابن تيمية ت. 728 هجريمحقق
عبد الرحمن بن حسن قائد
الناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
رقم الإصدار
الثالثة
سنة النشر
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
مكان النشر
دار ابن حزم (بيروت)
تصانيف
(^١) انظر: «تنبيه الرجل العاقل على تمويه الجدل الباطل» (٥، ٦). (^٢) لم أر من نسب للأشعري هذا الكتاب، ويظهر من عبارة المصنف أنه لم يقف عليه، والذي ذكره في «التسعينية» (٧٧٣، ٩٩٦) أن أبا الحسن أقر في آخر عمره بتكافؤ الأدلة، اعتمادًا على ما رواه أبو إسماعيل الأنصاري في «ذم الكلام» (١٤٥٦) عن زاهر بن أحمد السرخسي. وانظر: «بيان تلبيس الجهمية» (٤/ ٤١٦). والمشهور أن حيرة أبي الحسن وتكافؤ الأدلة عنده كانت سبب رجوعه عن الاعتزال وتأليفه الكتب، وإن كان أئمة الأشاعرة المتأخرين (كالرازي وغيره) يصيرون إلى القول بتكافؤ الأدلة في المسائل الكبار، كدليل حدوث الأجسام وغيره. انظر: «التسعينية» (٧٧٢، ٧٧٣)، و«درء التعارض» (١/ ١٦٤)، و«الصفدية» (١/ ٩٩، ٢٩٤)، و«بيان تلبيس الجهمية» (٢/ ٢٩١)، و«موقف ابن تيمية من الأشاعرة» (١/ ٣٧٥، ٣٨١). (^٣) لم أقف عليه، وذكر في «المنقذ من الضلال» (١٢٥) أن علم الكلام ليس كفيلًا بتبديد ظلمات الحيرة في اختلاف الخلق.
1 / 42