الانتصار لأهل الأثر = نقض المنطق - ط عالم الفوائد
محقق
عبد الرحمن بن حسن قائد
الناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
رقم الإصدار
الثالثة
سنة النشر
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
مكان النشر
دار ابن حزم (بيروت)
تصانيف
(^١) الأصل: «كذلك». والمثبت أشبه بالصواب. (^٢) انظر: «منهاج السنة» (٨/ ٢٣٧، ٢٣٩). (^٣) أخرجه مسلم (٦٤٨) وأحمد (٢١٤١٧). (^٤) طائفة من الباطنية، أصحاب بابك الخرَّمي الذي قتله المعتصم سنة ٢٢٣. انظر: «الفرق بين الفرق» (٢٥١)، و«بيان تلبيس الجهمية» (٢/ ٤٧٣)، و«درء التعارض» (٥/ ١٨٥)، و«مجموع الفتاوى» (٢٨/ ٤٨٣)، و«جامع المسائل» (٥/ ٤١). (^٥) (ط): «وعرب»، أي المأمون، وهي محتملة، وأثبت ما في الأصل. (^٦) انظر: «الرد على المنطقيين» (٣٧٤)، و«مجموع الفتاوى» (٢/ ٨٤، ١٢/ ٣١). قال الصفدي في «الغيث الذي انسجم» (١/ ٧٩): «حدثني من أثق به أن الشيخ تقي الدين أحمد بن تيمية ﵀ كان يقول: ما أظنُّ أن الله يغفلُ عن المأمون، ولا بدَّ أن يقابله على ما اعتمده مع هذه الأمة من إدخال هذه العلوم الفلسفية بين أهلها». وقبله قال الجويني في «غياث الأمم» (٢٨٣) بعد أن ذكر صنيع المأمون: «ولو قلتُ: إنه مطالبٌ بمغبَّات البدع والضلالات، في الموقف الأَهْوَل في العَرَصات، لم أكن مجازفًا».
1 / 33