فَكَانَ ابْن عَبَّاس يذهب بِمَعْنَاهُ الى الْمُتْعَة الأولى وَذهب جمَاعَة الْفُقَهَاء الى أَن الْمُتْعَة الأولى مَنْسُوخَة وَأَن هَذِه الْآيَة كَالَّتِي من الْبَقَرَة وَأَن معنى قَوْله ٢٢ ب ﴿فَآتُوهُنَّ أُجُورهنَّ﴾ انما أَرَادَ الْمهْر
وَالدَّلِيل على صِحَة قَول الْجَمَاعَة قَوْله ﴿فانكحوهن بِإِذن أهلهن﴾ فَهَذَا الْمهْر بِإِجْمَاع