ليطمس قدس ثراهم،
واستعاروا سموم الفرنجة ؛
حتى تداوي دماهم. •••
وقد حاصرتنا شياطين حلف الردى والفتن،
وغصنا عميقا بجوف المحن،
ولم نجن غير الضياع،
وقد مزقتنا الضواري الجياع، «فوائد قوم لئام مصائبنا، وجراح القلوب العصية؛
وأضحوكة نحن قدامهم؛ نحن شر البلية.»
فمن يأخذ النعمة النقمة المارد المتفجر
من تحت أرض مقدسة لوثتها يداه،
صفحة غير معروفة