تخريج أحاديث وآثار كتاب في ظلال القرآن
الناشر
دار الهجرة للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٦ هـ - ١٩٩٥ م
تصانيف
عليه، فقذفها، ثم أخذ سيفه، فقاتل القوم حتى قتل.
- (٣/١٤٥٩) .
- ضعيف.
- رواه: ابن إسحاق بإسناد منقطع، ومن طريقه الطبري، وابن أبي شيبة، والبيهقي.
انظر: «السيرة النبوية» (٢/٣٢٢)، «مصنف ابن أبي شيبة» (٥/٣٣٨) .
٤٢٨ - خبر مقولة أبي جهل بن هشام: «اللهم! أقْطعنا للرحم، وآتانا بما لا يعرف؛ فأحِنه الغداة» . فكان هو المستفتح.
- (٣/١٤٦٠) .
- صحيح.
- رواه: أحمد، وابن جرير والنسائي في «تفسيريهما»، والواحدي في «أسباب النزول»، والحاكم، والبيهقي في «الدلائل» .
وفي ذلك نزل قوله تعالى: ﴿إِن تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِن تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ..﴾ الآية (١٩) من سورة الأنفال.
انظر: «تفسير ابن جرير» (١٣/٤٥٢ـ شاكر)، «تفسير النسائي)
(١/٥١٨)، «الصحيح المسند من أسباب النزول» (ص٧٠)،
«السيرة النبوية» (ص٣٢٣) .
٤٢٩ - حديث: إن رسول الله ﷺ أخذ حفنة من الحصباء، فاستقبل بها قريشًا، ثم قال: «شاهت الوجوه!»، ثم نفحهم بها.
- (٣/١٤٦٠) .
- حسن.
- رواه: ابن إسحاق، وبنحوه ابن جرير، والطبراني في «الكبير»،
1 / 217