مييريس (إلى يوما) :
أهو هنا؟
يوما :
كلا .
مييريس :
دعيني إذن (تخرج يوما).
الواقعة الثالثة (رحيو - مييريس) (مييريس وحدها، تتقدم خطوات غير مطمئنة نحو تمثال إيزيس، فتقترب منه وتمسه. سكوت.)
مييريس :
ما أنت إلا من خشب ...! (تطرح ذراعيها علامة اليأس، وتبتعد ببطء تاركة الزهور تتساقط من بين يديها وتبكي.)
رحيو :
صفحة غير معروفة