157

الإمامة والرد على الرافضة

محقق

د. علي بن محمد بن ناصر الفقيهي

الناشر

مكتبة العلوم والحكم

رقم الإصدار

الثالثة

سنة النشر

١٤١٥هـ - ١٩٩٤م

مكان النشر

المدينة المنورة / السعودية

فضلنَا بَعضهم على بعض (إِلَى قَوْله) مَا يُرِيد﴾ فَلم يكن تَفْضِيل بَعضهم على بعض بِالَّذِي يضع مِمَّن هُوَ دونه فَكل الرُّسُل صفوة الله ﷿ وَخيرته من خلقه. فَتَوَلّى أَمر الْمُسلمين عادلًا زاهدًا آخِذا فِي سيرته بمنهاج الرَّسُول ﵊ وَأَصْحَابه ﵃ حَتَّى قَبضه الله ﷿ شَهِيدا هاديًا مهديًا سلك بهم السَّبِيل المستبين والصراط الْمُسْتَقيم.

1 / 361