وهو ما أخرج في الصحيحين وله علة
تخريج الإمام الحافظ
أبي الحسن علي بن عمر بن مهدي الدارقطني
هذا الكتاب في النسخ يوجد منفردًا مترجمًا عنه بهذه الترجمة وهو في النسخة المسموعة على السلفي مضموم مع الإلزمات التي قبله في جزء واحد ذكر الإلزامات أولا ثم ذكر هذا بعدها على سياقه من غير إفراد بترجمة.
والله أعلم.