اختصاص القرآن بعوده إلى الرحمن الرحيم

ضياء الدين المقدسي ت. 643 هجري
6

اختصاص القرآن بعوده إلى الرحمن الرحيم

محقق

عبد الله بن يوسف الجديع

الناشر

مكتبة الرشد-الرياض

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٩هـ ١٩٨٩م

مكان النشر

السعودية

صَالِحٍ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ عَنْ مَحْبُوبِ بْنِ مُحْرِزٍ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ التَّيْمِيِّ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ سُوَيْدٍ قَالَ قَالَ عَلِيٌّ ﵇ وَقَدْ ذَكَرَ الْقُرْآنَ فَقَالَ لَيْسَ هُوَ بِخَالِقٍ وَلَا مَخْلُوقٍ وَلَكِنَّهُ كَلَامُ اللَّهِ ﷿ مِنْهُ بَدَأَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ رَوَاهُ الْإِمَامُ أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مَنْصُورٍ الطَّبَرِيُّ الْحَافِظُ فِي كِتَابِ السَّنَّةِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ كَمَا رَوَيْنَاهُ قَوْلُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ﵄ فِي ذَلِكَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الْأَصْبَهَانِيُّ بِهَا أَنَّ

1 / 24