============================================================
شجرها لان النبى صلى الله عليه وسلم حرمها، قال ابو جعفرما سمعتا فى ذلك رواية ولا هو قول أحد من العلماء * فى اكل ذى الناب من السباع قال أصحابنا لايؤكل ذو الناب من السباع (ه) ولا ذو مخلب من الطير، د قال مالك لا يؤكل سباع الوحش ولا الهر الومشى ولا الاعلي دن التليب ولا آلضع ولاى (0) من السباع ولا بأس ياكل سباع الطير الرغم والعقبان و النسور وغير ما نا اكل الجيف منها ومالم ياكل ، وقال الاوزاعى الطير كله حلال إلا أنهم يكرهون الرخم ، وقال الليث لا بأس باكل الهر واكره الضبع، (قال الشانعى رضي الله عنه لا يؤكل ذو التاب من السباع التى علي على العلسح الاند و اسر والتب، ر بول العرح و الثعلب ولا يوكل النسر والبازى ونحوه لانها طيور (ب) تغذوا على الناس، روى عن على و اين عباس رضى الله عنهما ان النبى صلى الله سم بر جزايك بى ند، من النع ردع علس ن الطه واور تعلية المتنىير وبه : ال المى معل انقه هله وسل بى ب الا بي تب س السبع، وانو مكهة رنى اقت من النبي صلى الله عليه وسلم (قال) ال كل ذى تاب مع السباء رام (5)، (2) المخطوطه : شيثا (ب) المخطوطة : لأنها تغذواعلى طيور الناس،
صفحة ٦٣