============================================================
قال الشافعى * وحق الله وجلال الله وعظمة الله وقدرة اا مين نوى بها مينا او لم يكن له نية، وان لم يرد بها چيا فليست بيمين لأ نه يحتمل وحق الله واجب وقدرة الله ماضية(14) قال أبو جعفر لا يختلفون فى قوله؛ ’’و عهد الله وميشاقه،، انه مين وعهد الله سا أخذ الله على عياده، وسا أعطاه ع عباده اياه، وقال الله تعاليل ""ومنهم من عاهد الله، الى قوله و "انما اء لأن اخلفوا الله ماوعدوه"، قدسهم على ترك الوفاء لا تاركه
ممن كان عاهده فى منعه ما كان وعده، وكا وحق الله (10)، فى العلف بالأمالة ذكر أبو جعفر عن أصحابنا فيمن حلف بأمانة الله أنها ليست بيمين، قال أبو بكر و ليس كذلك الجواب فى الأصل هى: عندهم ، وقال الشافعى ليست بيمين (16) .
قال أيو جعفر قال الله تعاليا: ’"إنا عرضنا الأمانة السموات،، ، والمراد الأيمان والشرائع، يدل عليه قوله تعاليا وليعذب الله (2) المنافقين والمنافقات،، يعنى لتركهم الواجب عليهم و قال سعد بن جيير الأمانة فى هذا الموضع الفرائض، وعن مجاهد الصلوة، ومن حلف بهذه الأشياء فلا كفارة علي و كذلك الأمانة اذا كان ذلك المعنى فيها .
وقد روى الوليد بن نعامة الطائى بن بريدة عن آبيه قا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حلف بالأمانة قليس متا، قدل على أن الحلف بالأمانة خارج من الحلف بالله .
(2) المخطوطة : ليعذ بالله
صفحة ١٠٦