(صحيح)
عن أبى هريرة رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم: قال احتج آدم وموسى فقال موسى: يا آدم أنت أبو البشر الذي خلقك الله بيده ونفخ فيك من روحه وأسجد لك ملائكته فلماذا أخرجتنا وذريتك من الجنة؟ فقال له آدم: أنت موسى الذي كلمك الله تكليما وكتب لك التوراة فبكم تجد فيها مكتوبا: (التوراة وعصى آدم ربه فغوى قبل أن أخلق؟ قال: بأربعين سنة فقال: فحج آدم موسى)
[4]
صفحة ٤
(صحيح)
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إنكم تختصمون إلي ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض وأقضي له على نحو ما أسمع منه فمن قضيت له من أخيه شيئا فلا يأخذه فإنما أقطع له قطعة من النار
[19]
صفحة ١٩
(صحيح)
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز وإن أصابك شئ فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان
[26]
صفحة ٢٦
(صحيح)
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم
[30]
صفحة ٣٠
(صحيح)
قال النبي صلى الله عليه وسلم في الغامدية: لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له وهل وجدت أفضل من أن جادت بنفسها لله
[32]
صفحة ٣٢
(صحيح)
كما في الحديث الإلهي الصحيح يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسونى أكسكم يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على اتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه
[42]
صفحة ٤٢
(صحيح)
قال أنس: خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لشيء فعلته لم فعلته؟ ولا لشيء لم أفعله لم لا فعلته؟ وكان بعض أهله إذا أعتبني على شيء يقول: دعوه دعوه فلو قضي شيء لكان
[43]
صفحة ٤٣
(أخرجه الترمذي وأحمد لكنه موجود في الصحيحين)
عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه ذكر النبي صلى الله عليه وسلم قول بعض من آذاه فقال: دعنا منك فقد أوذي موسى بأكثر من هذا فصبر
[43]
صفحة ٤٣
(صحيح)
أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
[45]
صفحة ٤٥
(صحيح)
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
[45]
صفحة ٤٥
(صحيح دون قوله وطاعة رسولك)
ويا مصرف القلوب اصرف قلبي إلى طاعتك وطاعة رسولك
[46]
صفحة ٤٦
(صحيح)
كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو إذا قام من الليل: (اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون. اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
صفحة ٤٦
(حسن)
اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا
[47]
صفحة ٤٧
(صحيح)
عن أبي بكر: سلوا الله العفو والعافية فإن أحدا لم يعط بعد اليقين خيرا من العافية
صفحة ٤٧
(صحيح)
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي
[48]
صفحة ٤٨
(رجاله ثقات لكنه منقطع)
إن الله يلين قلوب رجال فيه حتى تكون ألين من اللبن ويشدد قلوب رجال فيه حتى تكون أشد من الحجر. . ومثلك يا أبا بكر كمثل إبراهيم وعيسى ومثلك يا عمر كمثل نوح وموسى
[52]
صفحة ٥٢
(صحيح)
قال صلى الله عليه وسلم: إني دعوت على أهل الأرض دعوة لم أؤمر بها
[59]
صفحة ٥٩
(صحيح)
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: قال الله تعالى: ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها فبي يسمع وبي يبصر وبي يبطش وبي يمشي ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن [قبض] نفس [عبدي] المؤمن يكره الموت وأكره مساءته [ولا بد له منه]
[64]
صفحة ٦٤
(صحيح
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد)
[79]
صفحة ٧٩
(صحيح)
عن النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحينى ما كانت الحياة خير لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي اللهم أنى أسألك خشيتك في الغيب والشهادة وأسألك كلمة الحق في الغضب والرضا وأسألك القصد في الفقر والغنى وأسألك نعيما لا ينفذ وأسألك قرة عين لا تنقطع وأسألك الرضا بعد القضاء وبرد العيش بعد الموت وأسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم والشوق إلى لقائك من غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين
[90]
صفحة ٩٠