أحزان ما لا يجتنى! (يحاول رؤيتها فيمنعه الطبيب ووالدها.)
أمين بك (منشدا في اضطراب وجزع بصوت الحزين المتهدم) :
يا عزائي عز لي فيك العزاء
حينما ألقاك لا يرجى اللقاء!
يا مصابي فيك لم أعرف له
حد تعذيب وبؤس وشقاء
حرماني من نعيمي بعدما
كنت لا تأبين لي حظا أشاء
كيف أغضي الآن عمن نورها
في سبات الموت من رب السماء؟!
صفحة غير معروفة