الاعتقاد الخالص من الشك والانتقاد
محقق
الدكتور سعد بن هليل الزويهري
الناشر
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
مكان النشر
قطر
تصانيف
= عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه نحوًا من هذا الكلام مفرقًا في السنة (١/ ١٦٤ - ١٦٥) بأرقام (١٨٠ أ - ١٨٠ ب - ١٨١ - ١٨٢). (١) في (ن): (قال). (٢) هو أبو عثمان إسماعيل بن عبد الرّحمن بن أحمد بن إسماعيل الصابوني النيسابوري، الحافظ المفسر المحدث الفقيه الواعظ، الملقب بشيخ الإسلام، ولد سنة ٣٧٣ هـ، كان إمام المسلمين حقًّا، وشيخ الإسلام صدقًا، وأهل عصره مذعنون لعلّو شأنه في الدين، وحسن الاعتقاد، وكثرة العلم، ولزوم طريقة السلف، توفي سنة ٤٤٩ هـ. انظر: طبقات الشّافعيّة الكبرى للسبكي (٤/ ٢٧١)، وطبقات الشّافعيّة لابن قاضي شهبة (١/ ٢٢٣)، ومعجم الأدباء (٧/ ١٦)، ومختصر تاريخ دمشق (٤/ ٣٦٠)، والعقد المذهب لابن الملقن (ص ٨٨)، وطبقات المفسرين للداودي (١/ ١٠٩)، والوافي بالوفيات (٩/ ١٤٣)، وسير أعلام النُّبَلاء (١٨/ ٤٠). (٣) هو جهم بن صفوان، أبو محرز الراسبي، مولاهم السمرقندي، رأس الضلالة والبدعة، وإليه تنسب الجهمية، قال بخلق القرآن، وإنكار الصفات، وأن الله في الأمكنة كلها، قتله سلم بن أحوز أمير خراسان سنة ١٢٨ هـ. وانظر: الفرق بين الفرق (ص ٢١١)، وسير أعلام النُّبَلاء (٦/ ٢٦)، والوافي بالوفيات (١١/ ٢٠٧). (٤) في (ن): (يدرجوا)، وفي (ص) وعقيدة السلف ما أثبته. (٥) قوله: (وأدرجوه في هذا القول ذي اللبس؛ لئلا يعدوا في زمرة جهم) هذه العبارة ذكرها محقق عقيدة السلف الدكتور ناصر الجديع في الحاشية على أنها زيادة من نسخة مخطوطة مصورة عن دار الكتب الأهلية الظاهرية بدمشق ورمز لها ب (ظ).
1 / 161