قوله: (أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي):
جواب الشرط محذوف، والمعنى: أخبرونى إن كنت على حجة واضحة، وكنت مرسلا على الحقيقة أفأعدل عما أنا عليه من التوحيد.
قوله: (وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ): يقال: خالفني فلان إلى كذا: إذا قصده، وأنت مولٍ عنه، وخالفني عنه: إذا ولى عنه، وأنت قاصده.
قوله: (مَا اسْتَطَعْتُ): "ما": ظرفية.
قوله: (لَا يَجْرِمَنَّكُمْ): وقرئ: (يُجْرِمَنَّكُمْ) - بالضم -.
قوله: (ضَعِيفًا): حال.
قوله: (وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا): تتعدى إلى مفعولين.
قوله: (مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ):
يجوز أن تكون " من " استفهامية معلقة لفعل العلم عن عمله، وأن تكون موصولة معمولة لفعل العلم.
قوله: (أَلَا بُعْدًا): مصدر، وقد ذكر.
قؤله: (يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ): مستأنف.
قوله: (وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ):
(الورد): الفاعل، و(المورود): المخصوص.
قوله: (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْقُرَى):
"ذلك": مبتدأ والإشارة إلى " الأنباء "، و(مِن أنْبَاءِ الْقُرَى): خبره.
و(نَقُصُّ): إما خبر بعد خبر، أي: ذلك النبأ بعض أنباء القرى
مقصوص عليك.
قوله: (يَدْعُونَ): حكاية حال ماضية.
1 / 335