إعجاز القرآن للباقلاني

أبو بكر الباقلاني ت. 403 هجري
89

إعجاز القرآن للباقلاني

محقق

السيد أحمد صقر

الناشر

دار المعارف

رقم الإصدار

الخامسة

سنة النشر

١٩٩٧م

مكان النشر

مصر

نبين تميز كلامهم ". وجاء في ص ١٣١ " وإنما قرع له الأصمعي إلى إفادته هذه الفائدة خشية أن يعاب عليه ". والصواب في طبعتنا ص ٢٤٥ " وإنما فزع الأصمعي إلى إفادته هذه الفائدة، خشية أن يعاب عليه ". وجاء في ص ١١٤ " هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله، ﷺ سهيل بن عمرو: اصطلحنا على وضع الحرب عن الناس عشرين سنة يأمن فيه الناس ". والصواب في طبعتنا ص ٢٠٥ " اصطلحا على وضع الحرب عن الناس عشر سنين يأمن فيها الناس ". وجاء في ص ١٣٠ في كلام الباقلانى عن امرئ القيس: " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته، وتساويه في طريقته، وربما عثرت في وجهه على أشياء كثيرة، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة ". والصواب في طبعتنا ص ٢٤٢ ". وربما غيرت في وجهه أشياء كثيرة ". وجاء في كلام الباقلانى على بيت امرئ القيس: وما ذرفت عيناكِ إلا لتضربي * * بسهميكِ في أعشار قلب مقتل ص ١٣٨ " لأنه إن كان محتاجًا - على ما وصف به نفسه من الصبابة فقلبه كله لها، فكيف يكون بكاؤها هو الذي يخلص قلبه لها؟ " والصواب كما في طبعتنا ص ٢٦٠ " لانه إن كان محبا - على ما وصف به نفسه من الصبابة. " ص ١٠٠ " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته، وتساويه في طريقته وربما عثرت في جهة على أشياء كثيرة، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة " والصواب كما في طبعتنا ص ٢٤٢ ". وربما غبرت في وجهه أشياء كثيرة. " ومن أجل ذلك وأمثاله رأيت أن أنشر الكتاب نشرة علمية قويمة، تقوم أوده، وتكمل نقصه، وكان لى ما أردت، بحمد الله وتوفيقه.

1 / 93