19للناس أسانيدهم، إذ كانت الفطرة سليمة بعد. فلما كانت الطيرة والاختلاف لعهد عثمان، وأشفقوا من الضلال في معَاسف الرأي ومعاني حملوا الناسَ عليها حملًا وكتبوا بها المصاحف كما تقدم.1 / 38نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي