405
وخصوصا ان ذاق او شم بعرنين كمالرلديم بصارم التخريب اشم لا يقدح عنده مع شاهد الكرامة عارض اهذه التخيلات .
عن مقتضى اعتقاده ويقيشر واما ابل اذا عاين امرا ينافره طبعر سرح لسان وقال وصرح بالانكار ملجا وعلي بات وقال * وراى ظهور ذلك من لمحكمة كنف عقلم
عنها عثرة لاتقال رهو عن شم عبير نشر احوالر مزكوم * وعلى فهمر التاقب لدير سحاب مركوم * ولوانم حين صاقت حواصل تحصيلر عن ادراك كشر مقامر العلى * مع وصوح برهان مناقبر القاطع المجلى سلك بنفسر مسلك التسليم * وعلسم ان فوق كل ذي علم عليم * ولم يجب فى امره لوجود موجب المحيرة بنعم اولا * لكان اسلم لر من المخاطرة بنفسر النفيست واولى * فكثير ممن نبذ من احوال الشيخ رضى الله عنه بقلة انصافه * جميل تخلقاتر وجليل اوصافر * وتمسك فى اقامت معروف النكير علير بزعمر بالطرف الاخر وطعن فى باهر احوالر ان رآه تلون او فاخره لم يفق من غمرتر الى ان زلت بر القدم * وخرصريعا لليدين والفم * وعاد نهاره والعياذ بالله ليلا * ودعاوه ولا عاصم من امر الله ثبورا وويلا * وما زال القلب كل رهنا منى لدير * متطلعا طول غيبتى الى المثول بين يدي * لا يثني عنان عنايتي عنر من غدا اوراح * من عذول كاشج اولاح * وانا
في اثناء ذلك ينعشنى حديشر * ويزعجنى اليم من الشوق حثيشر * الى ان اوصلتني اليح في اواخر عام خمست وستين وثمانمائتر مزعجات كلاقدار * بعدحد من طول الغيبت ومقدار* وادرك القلب من ذلك ما كان يختار* وهو غير طائع في ذلك ولا مختار فوجدت المقام وقيم جلالته و قيب مناقب الجليلت يبرق ارواء ويرعد* ومتصرف الطالبين على كترنهم ويسعد * ومثورالمنارقد غشيتفي اسكينت زينتها المهابة فنورخشيت وقار وهو رضى الله عنه في حالى ادباره واقباله * كالليث يزار كاشرادون اشبالم *
صفحة غير معروفة