16 ا. العناير * كما قال ابن عطاء الله رضى الله عنر الولايب * وحظ وافرمن العنا قال المجنيد التصديق بعلهنا هذا ولايت واذا فاتتك المنتر فى نفسك فلا ووال تقونك ان تصدق بهافي غيرك فان لم يصبها وابل فطل وقال بعص العارفين
ام يجعل التصديق بالفتح لا يكون إلا بفتح ومصداقمر قولر عزمن قائل ومن لم يع الله ل نورا فما له من نور واذا ارآد الله بعبد خيرا جعله من ااصدقين لاولياء الله تعلى فيما جاءوا بر وان قصرعقل عن ادراك ذلك فمن اين يجاب لا يهب الله لاوليائ إلا ما تسعر عقول العباد وقد قالوا يخشىعلى ان .: المكذب لهم بسوء المخاتمة والعياذ بالله وقد قيل ابو تراب النخشبى من لي يصدق بهذه الكرامات فقد كفراي غطي للادر علي وسترعن شهور قدرة
الد ال ا لا ل ال ال ل ل له ق صنقوة هادالله الذي البس قملوهم ملابس العرفان * وخصهم من ين هماده بخصاتص لاحسان * فصارت ضمائرهم من مواهب الانس مملوه * ومراعي ه قلوبهم بنور القدر مجلوه * فنهيات لقبول لامدادات القدسين* واستعددت نورود لا نوار العلويم * واتخحذت من كلاتفاس العطرة بالاذمار جلاا واقامت على الظاهر والباطن من التقوى حراسا واشعلت فى ظلم البشريتر
اسي القي نيراساه واسطت واب الرصرت والرميت ه وابجد ادر لدهد 11111 همتها بساط الملكوت * وامتدت الى المعالى اعناقها * وطمحت الى اللامع بتلوب سهاوير* العلوى احداقها* واشباح قرشي * بارواح عرشي * نفوسهم في وارواحهم فى فصاء القرب طياره * ومذاهبهم فى العبوديت مشهورة اللوح من صفحات وجوههم ات. سرائرهم قضاوه العرفان لا تزال في كل عصر منهم طائفة قاتعو بالحق داعن للخلق منحوا بحس التابعة رتبت الدعوه * وجعلوا ت للتقين قدره * فلا تزال تظهرفى المخلق آثارهم * وتزعرفى الافاق انوارهم * من اقتدي بهم افتدي * ومن انكرهم صل واعتدي * قال لاستاذ ابر
القاسم
صفحة غير معروفة