416
حقر لباهر تصرفاير علامشر ورسوخ قدم ولايتر الكاملت غير مفشقرالى برهان * ولا يحتاج في مكانتر تمكينر الى استهام او رهان ر وليس بثابت فى الوهم شوع اذا افتقرالنهارالى دليسل ولكن للنفوس فى معرض كلاعتراض اقبال وادبار* وكها لها بحسب واردات احوالها از دجار واعتبار* فرب فتي استهاله اول خاطر يطمئن بسهاعها قلبر* ويسهل اذا تليت علي آياتها الى سبل المخيرات جلبه *هذا وان كثيرا ممن تلقى اخبارة رضى الله عنر من ملاقاة الرفاق * اوساقر سائق القدرالى ر مقامر من سائر الافاق * مال الى اعتقاده لاول وهلر * وصدر وقد امتلات خاصرناه ريا باول نهلر* وهو لم يحصل بعد من امره على حتيقر * ولا حصل مما يوجب رسوخ قدمر في محبشر دقيقر * ولا اعتقاد لمن انسان ن تانيسر عليل * ودعواه عند الايراد ولاصدار عريت عن دليل * فلعل اطلاعر علي تدوين كرامانه يزيل ريبه * ويظهر لر من مقامه العالي غيبه * فينصدع
لر بذلك فجرالبيان * ويسوق المخبرلدير الى مبادي العيان * مع ما ارجوه لنفسى من ثواب المتعرض بحماية حمى ولى المعاصل * بلسان جلاده وجدالير عن منصبه العلى المرتقى فى ذلك بحسن نيته الى اسنى المعاقل * من اسمي المعارج * الملتمس لرجهد استطاعته احسن المخحارج * هذا وان لسان المحال ينشدنى (لقد حكيت ولكن فاتك الشنب) على انى لم ابق في كتابي هذا مرمي فيما قصدته * ولامرقي فيما رصدت ومبلغ نفس عذرها مثل منجح * وسميتر ابتسام الغروس ووشى الطروس ري ر 2 بعناقب الشيخ ابى العباس الحمد ابن عروس ورتبشرعلى 18 مقدمة وثلاثة ابواب * ولم اخلر عما يفتقرالير المقام من سوال اوجواب * 111 اما المقدمة فتشتمل من علوم القوم على فصول* وتحتوى على نبذ كافية منها واصول * تزيد المريد فى امورالقوم رضى الله عنهم .1 1114 والباب 5ولفي
التعريتم
صفحة غير معروفة