111

Ibtisam Ghurus

تصانيف

111 الله صلى الله عليهوسلم انبر قال ان خيرما اعطى الرجل الرصا بما قس الله ك

والاخبار والاثار والمحكايات فى فضيلة الرصا وشر فر اكث م.

11 بصع هن ن حسي والرصائمرة التوبت النصوح وما تخلف عبد عن الرصا لا لتخلف عن التوية 1 النصوم فاذا التوبة تجمع حال الصبر ومقامه وحال الرصا وقامه والخدة

وف وارجاء مقامان من مقامات اهل اليقين وهما كائسان في صلب التوبة وررج النصوح لان خوفر حملر على الثوة ولولا خوف ما ناب ولولا رجاره ما 11 خاف فالرجاء والمخوف ااة والخوف يتلازمان فى قلب المومن ويعتدل المخوف للتائ المستقيم فى التوبتر ثم ان المخائت التاثب حيث قيد الجوار 6. المكاه س واستعان بنعم الله على طاعة الله فقد شكر النعم لان كل جارحت من المجوارح د نعمتر وشكرها قيدها عن المعصية واستعمالها فى الطاعت واى شاكر للنعمت 31 اكثر من التائب المستقيم فاذا جمع مقام التوبت هذه المقامات كلها فجمع

بهام التوبة حال الزجرو عال لانتبراه وحال التياط ومخالفت النفس والتوى 1 والجاهدة وروية عيوب كلا فعال ولا نابت والصبر والرصا والمحاسبة والمراقبتر

والرعايت والشكر والمخوة والخوف والرجاء فاذا صحت التوبتر النصوح وتزكت النفس انجلت مرآة العلب وبان قبح الدنيا فيهما فحصل الزصد والزاهد ياتحقق فيس التول لانب لا يزهن فى الموجود الا لاعتماده على الموعود والسكه..

والسكون الى وعد الله سبحانر وتعلى هوعين التوكل وكل ها بقع علو

ي سي العبد من بقيت في تحقيق المقامات كان بعد توبت يستدرك بزمده في الدنيا وهو ثالث لاربعة فاذا صح زعد العبد صح توكلمر ايصا لا صده انصف .

توكلر مكنه من زعده في الموجود فمن استقام في التوبة وزه د في الدنيا وحقة

هذين المقامين استدرك سائر المقامات ونمكن فيها وتحقق بها وترتيب التوبتر مع المراقبت وارتباط احداهما بالاخ

ان يتوب العبد ثم يستقيم في التوبتر حتى لا يكتب عليم صاحب الشمال شيئا ثم هرنق

نقي من تظهير الجوارح عن المعاصي ن العاصى الى تطهير المجوارح عما لا يعنى فلا يسمح بكلمة

صول ولا حركم فصول ثم تعل الوقايتة والحاسبة مي الطعر أل الباع 111

صفحة غير معروفة