ما جاء بك يا مبراي؟
مبراي :
جئت لأسلي چاني في انفرادها لما علمت بسفرك من لندن.
ريشار :
أصبت، وأنا أشكرك على ذلك.
مبراي :
هل تأمر بأن أعود غدا إلى لندن لآخذ جوابك عن الأمر الذي تحدثنا فيه.
ريشار :
أظن أن حضوري الآن هنا هو خير جواب.
مبراي :
صفحة غير معروفة