كلا أيها السير ريشار، ما سألتك الخلوة بك لأحدثك عن امرأتك ولكن عمن صارت أطوع لك من امرأتك.
ريشار :
ومن تعني بذلك؟
تومسون :
الوزارة الحاضرة.
ريشار (ضاحكا) :
ها، لقد خفضوا رءوسهم المتكبرة.
تومسون :
لم يخفضوها خفضا، ولكن يمرغونها بالتراب تحت قدميك.
ريشار :
صفحة غير معروفة