من كان يبكي الشباب من جزع
فلست أبكي عليه من جزع
فإن وجهي بقبح صورته
ما زال لي كالمشيب والصلع
أو قال:
جزى الله عني قبح وجهي سعادة
كما قد جزاه، والإله قدير
دعوت به قوما فأدوا أتاوة
كأني عليهم عند ذاك أمير
وهو إذا أراد أن يرثي الشباب ويتفجع عليه قال:
صفحة غير معروفة