نيلا، وتفني من عتا وتجبرا
حتى حللت من الرياسة محجرا
رحبا وضمت منك طرفا أحورا
شقيت بسيفك أمة لم تعتقد
إلا اليهود وإن تسمت بربرا
2
أثمرت رمحك من رءوس كماتهم
لما رأيت الغصن يعشق مثمرا
وصبغت درعك من دماء ملوكهم
لما علمت الحسن يلبس أحمرا
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا