============================================================
:(1) قال الراجز (1) : (2) 33 يا هند آسقيت سحابا سخخا( لا تجعليني كهجان أبزخا وتخوفت الشيء وتحوفته : أي شققته(2) ،
(4 وقال : رجل رخوت ورحوت (4) : أي كثير الطيش ؛
وسح، يقال : زخ ببوله: ذفع مثل ضخ3، والعامة عندنا تستعمل الزخ للمطر.
(1) لم نعثر على الواجز ورجزه في دواوين الرجز، ولا كتب اللفة المطبوعة: (2) وفي اللسان (سح): وسحابة ستحوح، وهي الق سالت من فوق واشتد انصبابها، والقياس أن تجمع على تسحح، وهي (سغيخ) على البدل ، وليست في كتب الإبدال ولا مراجع اللفة المطبوعة) و (الهجان) في الشطر الثاني: كراثم الإبل و (المجين) الفرس غير العربي ، وقال ابن سيده : البزخ في الفرس تطامن ظهره واشراف قطاته. وحاركه وفرس وبوذون ابزخ : إذا كان في ظهرء تطامن وقد اشرف حمار كه (3) يقال : تحوف الشيء اخذ من حافته، وتخوفته بالخاء المعجمة بعناء ؛ الجوهري : تحوفه : أي تنقصه ، وقد فسره الصنف بالشق، وقد جاء أن (الحتوف) إزار من جلد مشقق تلبسه الجارية (4) لا ذكر في المعاجم المطبوعة لهذين الحرفين بالراء ولا بالزاي، لا بهذا المعنى ولا بغيره
صفحة ٨٢