============================================================
الباءوالوراو 0 يقال : بذأته عيني تبذؤه بذها ، ووذأته تذؤه وذها : إذا استحقرته (1) : اللحياني يقال :ما أدري أي البرى هو ، وأي الورى هو أي : أئ الناس هو ؟
الأضمعيه يقال لما يبقى من المرق في أسفل القدر إذا لم يكن فيه لحم : البزيم والوزيم قال الشاعر (2) : (2 ل ويخبا للإماء من الوزيم 52 () الباء والواو من الأحرف الشفوية، فهما من مخرج واحد، متفقان في الجهر والانفتاح والاستفال، ولذلك كثر التعاقب بينهما.
(1) جاء في ل (بذأ) ، بذأت الرجل بذهأ: إذا رأيت منه حالا كرهتها؛ وفيه منه: ووذأه يذؤاه وذءا: عابه وزجره، وقد اتذا : أي انزجر.
(2) هو خالد بن الصقعب التهدي) وصدره: (فتشبع مجلس الحيين لجما) وعجزه في اللسان: (وتلقي للاماء ...)، يعني بالحيين
============================================================
ويقال : هو ياكل الوزمة والبزمة ، وهو يأكل الوجبة ا11 مثلهما : إذا كان يأكل في اليوم والليلة مرة واحدة : ويقال : ما أغطاني حبربوا ولا تبربرا ، وما أعطاني .(46 حورورا ولا تورورا : أي ما أعطاني شيئا () : وقال الفراء يقال: أبدع الآمر إبداعا، وأودعه إيداعا : .(3) وهو ان يقطعه ويوجبه على نفسه قال الشاعر -حي الرجل وحي المرأة ، والوزيم : العضل ويروى أيضا : (من البزيم)) وهو في قول الشاعر : ما يبقى من المرق في القيدر إذا لم يكن فيه لحم) فان كان فيه فهو الثرتم، وقال قوم : بل هو (الوزيم) والبزيم؛ والبزيم: الخوصة يشد بها البقل؛ والشاهد في ل وت (وزم، حيا)، وخ 12514 وج 273/1، و 1063.
( ك) من باب (الباء والواو) البكنباكة والوكثواكة) وهي الجارية السمينة ، ذكره الزاهد في اليواقيت.
(2) جاء في ل (حبر) : وما أصبت منه حبربرا : أي شيئا ولايستعمل إلا في النفي ، التسثيل لسيبويه، والتفسير للسيرافي: والاصمعي وأبو عمرر يزيدان حبنبرأ، وقال ابن أحمر الباهلي (أمانئ لأ يغنين عني حورورا) (3) قوله : (صرمتها) في الأصل بضم الصاد، ويجوز فيها الفتح والضم
============================================================
صفحة غير معروفة