============================================================
2 و(1) الشين والقاف قال أبو نصر : اعتنقه اغتناقا واغتنشه اغتناشا بمعنى
واحد(1).
(1) الشين شجرية والقاف لهوية ، اختافتا مخرجا، واتفقتا في الإصمات والانفتاح.
(2) وفي ل (عنش) والمعانشة المعانقة في الحرب، وقال ابو عبيد عانشته وعانقته واحد، واعتنشه واعتنقه : عانقه وقاتله قال ساعدة بن جمؤيتة (ديوان الهذليين 225/2) : عناش عدو لايزال مشترا برجل افا ما الحرب شب سعيرها (* ك) من باب الشين والقاف : الشصاب والقصاب: الجزار، ومن أسمائه : الوضام والمشقص والمهبهبي واللتحام : حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت من تأليفه.
(*ع) ومن باب الشين والقساف : المشروص هو المقروص ، والمشراص والقراص: حديدة مثنية يغز بها بين كتفي الحمار غمزا لطيقا ، ذكر ذلك الجد اللغوي في قاموسه؛ قلت: وذلك مما يدل على أن المصدرن (الشرص والقرص) بمعنى واحد.
============================================================
. ر(1) الشين والكاف1 9 حكى سيبويه وغيره (2) أن من العرب من يبدل كاف بخاطبة المؤنث شينا فيقول : رأيت غلامش يا امرأة
ودخلت دارش ، يريد : رأيت غلامك ، ودخلت دارك ، ~~وهي لغة بني تميم وجماعة من العرب، وتسمى هذه اللغة (4 الكشكشة (1): (1) الشين شجرية والكاف لهوية : تقاريتا مخرجا واتفقتا في الهس والإصمات والانفتاح والاستفال (2) وفي مر الصناعة لابي الفتح ابن جني (216/1) ومن العرب من يبدل كاف المونث في الوقف شينا : حرصا على البيان لأن الكسرة الدالة على التأنيث فيها تخفى في الوقف، فاحتاطوا للبيان بأن أبدلوهسا شينگا فقالوا: عليش منش ومررت بش؛ ومنهم من يجرى الوصل جرى الوقف وأنشدوا للمجنون : (فعيناش عيناها وجيدش جيدها000) ومن كلامهم : إذا اعياش جاراتش فأقبلي على ذي بيتش (3) الجوهري يقول في صحاحه (كشش) : وكشكتة بني أسد : ابدال الشين من كاف الخطاب للمؤنث كقولهم : عليش وبش في عليك ويك * موضع التأنيث ؛ ومتهم من يزيد الشين بعد الكاف فيقول : عليكيش ومنكيش وما أعطيتكيش وذلك في الوقف خاصةم ولاتزال العامة في فلسطين ومصر يزيدون الشين بعد الكاف للهذ كر والمؤنث معا فيقولون (ما أعطيت كش) بلغة أسد وتميع.
============================================================
صفحة غير معروفة