28 411 19 ويقال : اخرتمس الركجل اخرنماسا، واخرنمص ،(1) اخرتماصا : إذا سكت(1) : (2)5 911 117 ويقال : امتسحت السيف وامتصحته؛ إذا اخترطته (2) : عن الفراء ؛ ويقال: هو يشوس فاه بالسواك ويشوص: أي يستاك، وحكى الفراء : عن امرأة منهم أنها قالت في كلامها : هو
11 1ء يشوس فاه بالسواك ، بالسين ، وقالت: إن الشوص يوجع ،
والشوس لين ، وقال الشاعر : 357 تراءت بمبيضر الغدائروارد وذي أشر تشوفه وتشوص( رز 3(4) (1) وجاء في ل (خرمس) واخرنس الرجل: ذل وختضتع، وقيل: سكت، وقد وردت بالصاد عن كراع وتعلب، والاخرنماس: السكوت؛ الفراء : أخرميثس واخرمص : سكت ، وذل وخضع أيضا .
(2) ليس في اللسان هذا الحرفان بهذا المعنى، وجاء في القاموس : (وامتسح السيف : استكه)، وليس فيه (امتصح)، ولا في إبدال يعقوب ذلك، فالحرفان مما انفرد أبو الطيب فيه من حروف الإبدال (3) ويروى: (بأسوة ممتد الفدائر..)، و(ذو أشر) هو الثغر لأسنانه رقة وحدة، و(تشؤفه) تجلوه وتشوصه بالسواك .
============================================================
4)5
1 ويقال : داره مني بسقب وبصقب : أي : بقرب (1) ، 111(4) وجاء في الحديث (2) : الجار أحق بسقبه، ويقال: بصقبه، أي بما قرب منه ، يعني في الشفعة . والسقب والصقب : ااهد رر(4) ولد الناقة أول ما تضعه امه(2).
(1) وقال أبو عبيد: يعني القرب، ومنه حديث علي عليه السلام، أنه كان إذا أتي بالقتيل قد وجد بين القريتين، حسل على أصتقب القريتين إليه: أي أقربها، ويروى بالسين؛ وفي ل (صقب) أيضا : وداري من داره بسقب وصقبه وزمم وأمم. وصدد: أي قريب؟
ويقال : هو جاري مصاقي، وأصقبك الصتيد فارمه، وأصقبه فصقيب: أي قربه فقرب، وصاتبناهم مصاقبة وصقابا، وصقب قفاه: ضربه، وصقب الطائر: صوات عن كراع، ثم قال ابن منظور: والستين في كل ذلك لفة.
(2) وفي النهايه (181/2) قال ابن الأثير : ويحتج بهذا الحديث من أوجب الششفعة للجار، وإن لم يكن مقاسما : أي أن الجار أحق بالشفعة من الذي ليس يجار، ومن لم يثبتها للجار تأوعل الجار على الشريك، ويحتل أنه أراد : أنه أحق بالبر والمعونة بسبب قربه من جاره .
صفحة غير معروفة