2 ى 0 الاضمعي : أتتنا زمزمة من الناس وصنصمة : أي (3)-6 (8) جماعة(1)، قال الراجز (1) :
إذا تدانى زمزم من زقزم 323 (1) وجاء في ل (زمم) : والزمزمة بالكسر الجماعة من الناس) وقيل : الحمسون ونحوها من الناس والإبل كااصمصيمة، وفي سر الصناعة 209 يقول أبو الفتح : فليس أحد الحرفين بدلا من صاحبه : لأن الأصمعي قد أثبتها معا، ولم يجعل لأحدهما مزية على صاحبه، وإذا ورد في بعض حروف الكلمة لفظان مستعملان، فالوجه وصحيح القضاء أن نحكم بأنها كليهما أصلان منفردان ، ليس واحد منهم أولى بالأصلية من صاحبه، ولا تزال على هذا معتقدا له حتى تقوم الدلالة على إبدال أحد الحرفين من صاحبه، وهذا عيار في جميع مايرد عليك فاغرفه وقيسه تصيب إن شاء الله (2) قال ابن بري : هو لأبي محمد الففعسي، وكذا له في (بس:4) في صقة الإبل، وعزاه له أبو عبيد في الآليه 734، وانظر ل . ت (زمم)) مخ 278/13، مق 113/2، وفي تهذيب الألفاظ 31، وسر الصناعة 219) ومع الشطر الشاهد ثلاثة أشطار في ل (زمم) وخمسة في اللآلي غير أشطار اللسان .
============================================================
1 وأنشد الاضمعي (1) : الا *(1) 1052 324 وحالدوني من الأبناء صمصمة كانوا الأ نوف وكانوا الأكرمين أبا د او ويقال : نشزت المرأة ونشصت (2) ، وهي امراة ناشزد (2)0 40 (3) و ناشص قال الشاعر : 325 الاأصبحت عرس الفرزدق ناشزا ولورضيت رتح اشسته لاستقرت 4 01 (1) هذا الشاهد لسهم بن حنظلة الغتوي، فارس شاعر وشامي مخفرم ، و(الأبناء) كما يقول محمد بن القاسم الأنباري : قوم آباؤهم من الفرس وامهاتهم من عرب اليمن، وسموا الأبناء : لأن أمهاتهم من غير جنس ايانهم قال: والابناء ايضتا في ثعلب وتميم، وقال التبريزي : إنه يريد بهم هنا باهلة ، وقيل الشاهد في تهذيب الألفاظ : (* ك) بخط التبريزي يحيى بن علي الخطيب (من الابناء) بتقديم الباء على النتون، وفي سر الصناعة (219/1) من الأنبار: بتقديم النون على الباء، وبراء معجمة بعد الألف (2) جاء في اللسان (نشص) ابو حنيفة: كل ما ارتفع فقد نشص) ونشصت المرأة عن زوجها نشصا ونشوصا ونشزت بمعنى واحد وهي ناشص وناشز نشزت عليه وفركته (3) هو لجرير هجو الفرزدق، بيت منفرد في ديوانه 88، وينسب لابن الزبير، راجع ص 805 نقائض، ويروى: (الا تلكم عرس الفرزهق جاحا 00)
============================================================
و(9) وقال الاخر(1)، هو الاغشى : 326 تقمرها شيخ عشاء فأضبحت قضاعية تأتي الكواهن ناشصا ~~(1) هو الأعشى الكبير يجو علقمة بن علائة، والشاهد هو البيت الثالث من آهجيته ذات الرقم 19 من ديوانه (ط النموذجية) صفحة 149، وهو في ل (نشص)، ج 113/2، وفي اللآلي من السط74 التفسير: معنى(تقسرها) تصيدها في الليلة القمراء : أي اختدعها كما تتختدع الطير بالنار فتعشى، قال أحمد بن يحيى: و(شيخ) يعني تفسه أي مدرب مجرب، وأصبحت (قضاعية) لتزوجها وجلا من قضاعة، ومعنى البيت على هذا: تصيدها شيخ كبير حين رآها في بعض العشياث، فأصبحت في قضاعة ناشزا وفاركه ازوجها، فهي لذلك تأتي الكواهن رجاء الخلاص مته (4) في الصتاغالي قال الأصممي: نشصتت فلانة من عند زوجها ونشرت من عنده : إذا شخصت ولم تطين؟ وفي أمثلة الفريب لكراع : العلوص والعيلوز، : البشم ، ورأيت بخط ابن القطتاع : العيلوص والعيليوز : اللكوى ، قال الجوهري.: اللوى بالفتح دالة بالجوف تقول منه: كوي (يلوى كوى) (4ك) القزدير لغة في القصدير وهو الآنك، حكاه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن هشام.
============================================================
والشرز والشرص : الغلظ من الأرض(1) : .(1) اا 11*0(2) 11- والقنص والقنر : الصيد(2) قال الشاعر .(3) 327 فقلت في نفسي كلاما صادقا هذا لعمر الله من شر القنز ~~ر (2)-7 - ويقال : فز الجرح فزيزا، وفص فصيصا : إذا سال(2) : 2(5 ويقال: هي المزدغة والمصدغة للمخدة(5)، وطيىء تقلب (1) وفي ل (شرص) : الششرص والثشرز الغيلظة من الأرض، وهي في اللسان بفتح الراء فهما، وفي خطوطة الإبدال بسكونها (2) ل (قنز) القنز : لغة في القنص) وحكى يعقوب أنه بدل قال غلام من بني الصارد رمى خنزيرا فأخطأه وانقطع وتره ، فأقبل وهو يقول : إنك رمملي بئس الطريدة القنز، ومنه قول صاند الضب- (ثم اعتمدت فجبذت جبذة6 حزرت منها لقفاي أرتمز) (فقلت حقا صادقا أقوله هذا لعمر الله من شر القنز) وقال أبو عمرو: وسألت أعرابيا عن أخيه، فقال : خرج يتقتز أي يتقص : كل ذلك حكاه يعقوب في البدل، قال ويقال لقانيص والتنتساص: قانز وقناز: قلت: وليس شيء من ذلك في مبدل يعقوب المطبوع (3) أنشده اللفراء لبعض بني نميم (بس 45) (4) وجاء في ل (فزز) : وفز الجرح والماء يفز فزا وفزيزا وفص يفيص فصيصا : ندي وسال بما فيه.
(ه) وفي ل (صدغ) والمصدغة : المخدة التي توضع تحت الصدغ، وقالوا : مزدغة بالزاى.
============================================================
صفحة غير معروفة