(2) أنشده ابن الاعرابي لمنظور بن مرثتد الاسدي كما في اللسان (حسب): (يانجمثل أسقيت) ويجوز في (حسن) الرفع والنصب والجر) وأورد الجوهري(110/1) هذا الرجز: (ياجمل أسقاك) وصواب انشاده: (ياجمل اسقيت)، وكذلك هو في رجزه) على ان ابن منظور في (ربب) أورده : (ياهند أسقاك) وفيت (حسب): ياجمل...) سقيا...؛ و(الربابة) بالكسر: القيام على الشيء باصلاعه وتوبيته (3) وجاء بعد هذا الشطر الثاني في الهامش كما يلي : وبعده: (قتلتني بالدل والخلابة)، وكأن الناسخ نسيه أو زاده للافادة .
(4) ابن المكرم ل (ثلب): وثلبه كثلمه على البدل؛ ودمع ثلب متثلم؟
============================================================
0(1) اا و الجبخ والجمخ : التكبر والفخر (1) ، يقال : رجل جابخ
وجامخ : إذا كان كثير التكبز والفخر ، وقد جبخ يجبخ، ة وج مم: 4) ويقال : ما سمعت له زجبة ولا زمجمة : آي كلمة (1) والغبجة والغمجة : الجرعة من الماء؛ ويقال غبج الماء يغبجه غبجا، وغمجه يغمجه غمجا : إذا جرعه جرعا متداركا: 11 (4) والهبيج (1) والهميج : الظبي الذي له جدتان بين جنبيه وشعر بطنه مستطيلتان (0):
(1) وفي ل : جبخ جبنغا: تكبتر، وفي (جمخ) : الجمخ ال والجفخ الكبر، فهو جفتاخ وجماخ، وجايخه جماخا فاخره، والجتمخ مثل الجبخ أيضا بمعنى آخر، يقالان في الكعاب اذا أجيلت ، أقول : والآذن تدرك حين تسمع جمخ (وشمخ) أيضا ان بينهما تقاربا وتعاقبا لتشابه صوتيهما.
(2) وفي ل (زجم) : الزجم آن تسمع شيئا من الكلمة الخفية) وما تكلم بزجمة : أي مانبس بكلمة؟
(3) في الأصل (العبيج) وليست في ل . وتعريف (المهبيج والهمييج) في اللسان واحد، وهو شبيه بتعريف الأصل بما يدل على انها اختان، وان لم يشر الى البدل بينهما، قال أبو ذؤيب يصف ظبية : (موشحة * بالطرتين هميج) (4) وجاء في الهامش : الزيجمة بالفتح : النبأة عن الجوهري ؛ يقال: لجرعة الماء: غمجة وغبجة، وجمعها غبج عن كراع، ومن خطه نقلته وخط الشاطبي.
============================================================
ويقال لمثقوب الأذن أو الأف : رجل أخرب وأخرم ، *(4)، وقوم خرب وخرم: ويقال : رجل خلب نساء (2) : إذا كان تحبا للغزل و مستهترا به: لح(4)، ويقال : رجل بخن وتخن : إذا كان طويلا(2)، 98اد ويقال: على فلان الدبار والدمار: 9 ويقال : ضبدت الرجل تضبيدا : وضمدته تضميدا : (4 إذا ذكرت له ما يغضبه ، والضبد والضمد : الغيظ (4)، (1) قال ابن المكرم ل (حزب): الآخرب ذو الخربة، وهي كل ئقب مستدير،) ومنه قيل: للمشقوق الاذن والمثقوبها آخرب، فاذا انخرم بعد الثقب فهو آخرم ونتخرم، وخروب وتخرب.
صفحة غير معروفة