220

ك) الهرابذ جمع هريذ، وهم خدم النار، فارمي معرتي قاله الشاطبي.

(1) وفي النهاية (وكن) ، أقير وا الطير على وكثناتها : بضم الكاف وفتعها وسكونها ج وكثنة بالسكون وهي عش الطائر وو كره ، وقيل: (الوكن) ما كان في عش، و (الوكر) ما كان في غير عش؛ وفي ل (و كن) : والمتوكن : الموضع الذي تكن (الطير) فيه على اليض : أي تحضته.

(2) وهو امرؤ القيس (د. السندوبي 24)، وفي ل (ذنب) : وقال أبو حنيفة : الميذنب كهيئة الجدول يسيل عن الروضة ماؤها إلى غيرها، قال امرؤ القيس : (وقد اغتدى ..) الشاهد .

============================================================

الخو (1): ه.

وقال قطرب : الفرطيسة والفنطيسة : أتف الختزير

62 والخدتق والخدر نق، والخذتق والخذرنق : أربعة أسماء .(4) نلبوت (1) كذا في اللسان ، وعن أحمد بن يجيى : الشيفة للاء نسان، ومن ذوات الخف : الميشيفر ، ومن السباع : الخطثم والخرطوم ، ومن الحنزير:

الفينطيسة . كذا رواء على فنعيلة ، والنتون زائدة.

( ك) في كتاب العباب الذاخر واللكباب الفاخر عن الخارزنجي: تراب دانيج ودارج، وهو الذي تغشتيه الرياح رسوم الديار، وتثيره، وتدرج به انتهى 4ك) في كتاب الجيم لأبي عمرو الشيباني: هو ثيماريه ونيمانيه ويباريه ويماتته : إذا فعل مثل فعله ، وهو من باب الراء والتون .

(4ك) في خلق الإنسان لثابت بن أبي تابت : الثسرج أن تتعظم إحدى الخصيتين وتصغر الأخرى؛ ويقال رجل أشرج بين الثشرج ، قال أبو زيد : هو الأشنج ولم يعرف الشرج؛ ويقال للرجل اذا كان كذلك : قييليط آيضا .

صفحة غير معروفة