5 تقيس قيسا : إذا تبخترت في مشيتها، وفي الحديث : -2 ~~"يا رسول الله : إنها تميس ميستا ، وتقيس قيسا" ، 5ا 100 ~~ويقال : رمأت الإبل بالمكان ترمأ رتما ورموها ، رر ال1
9 وقمات تقما قنا وقموءا: إذا أقامت به (1).
1 ويقال : زور كتابه تزويرا ، وزوقه تزويقا : إذا قومه :2) تقويتا ، عن اليزيدي (2) :
- وروي عن أبي الدرداء: (خير نسائكم التي تدغل تيسا وتخرج ميسا)، قال ابن الأثير: يريد آنها اذا مشت قاست بعض خطاها ببعض فلم تععل فعل الخرقاء ، ولم تبطىء، ولكنها تمشي مشيأ وسطا معتدلا فكأن خطاها متساوية اه؛ قلت : فالقبس على ذلك كاليس ميشية * حسنة بدل عليه قوله : إذا تبخترت في مشيتها، والبخترة في اللغة المشية الحسنة (1) وخص به بعضهم في العشب.
(2) وفي اللسان (ذور) قال أبو زيد : التزوير التزويق والتحسين ول(ورت الشيء: حسنته وقومته، وقال الأصمعي : التزوير تهييثة الكلام وتقدير، قيل أن يتكلم به ؛ قلت : وعليه قول همر رضي الله عنه : مازورت كلاما لأقوله إلا سبقنى ابو بكر.
============================================================
216 36ء و() الراء والكاف يقال : بترت الشىء أبثره بثترا ، وبتكته ابتكه بتكا : 6 27
(1) إذا قطعته(1).
) الراء ذ لقبة والكاف لهوية فهما متباعدتان مخرجا، ومتقاربتان قليلا بالانفتاح والاستفال (1) التهذيب : البتك أن تقبض على شعر اوريش أو نحو ذلك ثم نتچذبه اليك حتى بنقطع فينبتك من أصله وينشق، وكل طائفة صارت
في يدك من ذلك فاسمها: بتكة، قال زهير: حتى إذا ماهوت كف الفلام لها طارت، وفي كفه من ريشها بيتك وأما قوله تعالى : دوليبتتكن آذان الآنعام فقد قال أبو منصور: كأنه أراد تبعير أهل الجاهلية آذان أنعامهم وكقتهم اياها، وعلى هذا فالبتك بمعنى القطع والاستئصال والنتف والشق من القطع ، ويقال : سيف باتك وباتر أي صارم، وسيوف بوائك وبواتر، وبتتار وبتياك: قطئاع، وبتره وبتكه، فانبتر وانبتك واحد؛ قلت وبتك وفتنك أشد قرابة من (بتر وبتك)، فان الباء والفاء شفهيتان وأختان.
صفحة غير معروفة