184

(3) الذال لثوية واللام ذلقية : تباءدقا مخرجا واشتركتا بالجهر والانفتاح والاستفال.

(4) ابن سيده : والحاذ طريقة المتن ، واللأم أعلى من الذال ، يقال : حال متنه وحاذ متنه ، وهو موضع اللبد من ظهر الفرس ، قال: والحاذان ما استقبلك من فخذي الدابة إذا استدبرتها قال : (وتلف حاذيها بذي خصل وبان مثل قوادم النسر

============================================================

1 ونز -130-1 11 وحكى بعضهم : سكر طبرزذ وطبرزل، والكاغذ والكاغل، ا1و(1) وبغداذ وبغدال(1).

2 ر0] أبوعمرو : أبلمت الناقة تبلم إبلاما ، وأبذمت تبذم إيذاما : إذا ورم حياؤها من الضبعة ، ولا يكون ذلك إلا 1 (2) في أول ما طلبت الضراب (1) ، فإن كانت لقحت قبل (4) ا 1109 الو نهد ذلك فهي مرد (2)، ولا يقال فيها الإبلام والإيذام

((1) وفي ل (طبرزذ) : الطتبرزذ السكر فارسي معرب، وقال يعقوب : طبوزذ وطبرزل وطبرزن، قال ابن سيده : وهو مثال لا أعرفه؛ قال ابن جني : قولهم طبرزل وطبرزن لست بأن تجعل أحدهما أصلا لصاحبه بأولى منك أن تحمله على ضده لاصتواثهما في الإستعمال؛ وجاء في ل (كفد) أن الكاعد معروف (الورق) وهو فارسي معرب. و(الكاغد والكاغل) في الاصل بفتح الغين وكسرها وفوق كل منهما بجرف دقيق معا.

(2) أي لايكرن ورم حياه الناقة إلا من الضبعة، وفي بكرات الإبل خاصة قبل ضراب الفحول ، فإذا ضربها الفعل ولقحت لاتكون مبلما، والضبعة : إرادة الناقة الفحل، وقد تستعمل للنساء؛ (3) يقال : أردت الناقه فهي مرد : إذا ودم حياؤها بعد التناج، وهي غير بكرة.

============================================================

0 (1) ادشد ابوعمرو: 274 إذا سما فوق جموح مكتام 1ا10 من عيطها الاثناء ذات الإبذام (1) لراجز يصف فعلا من الإبل، وآخر الشطر الأول في الأصل (مكنام) بالنون، والصواب بالتاء المشياة، وهي رواية اللسان) يقال : ناقة كتوم ومكتام : إذا كانت لاتشول بذنبها عند اللتقاح ولا يعلم حملها؛ وأمثا الشطر الثاني فقد جاء فيه (الأثنا) بدون همز، وبذلك ينكسر الوزن ، والتاء من (ذات) مضومة ، ولعل الصتواب كسرنها صفة للعيط ، ج عيطاء ، وهي الناقة الطتويلة العنق ، و( الأتثناء) ج تفي ، قال أبو منصور : والذي سمعته من العرب يقولون للناقة إذا ولدت أول ولد: بكره ، وولدها بكرها، وإذا ولدت الثاني فهي تني ، وولدها ثتيها ، هذا هو الصحيح ، ويكون على روايتنا معنى الرجز: إذا علا الفحل الناقة الجموح المكتام من النوق العبط الاثناء ذات الابذام ، وعلى هذا التفسير يبقى الشرط بلا جزاء، ولعله في شطر آخر بعدهما؛ وأمتا رواية اللسان للشطر الثاني فهي : (من غمطه الاثناء ذات الإبذام) ، وفي تروجمة (بذم) أن الواجز يصف فعلا أراد ان يفمط أي يحتقر (الآثناء) من النوق ذوات البلمة، فهو يعلو الي لاتشول بذنبها، وهي لاقع، كانها تكم لقاحها: (4 ك) أسقط (الذال والقاف) وقد حكي ابن القطتاع : هقا يخقي هقيا، وفي المحكم : هقى الرجل هقيا : هذا، وفي أمالي نفطويه : هو كقي بفلان مثل كذري اه، قلت وهو في جالس تعلب /201. -

============================================================

صفحة غير معروفة