136

(4) وجاء في مخ 198/9، أبو بكر: متهت الثدلو آمتهها متها، مثل متحتها.

============================================================

ويقال: طحره يطحره طحرا ، وطهره يطهره طهرا : (1) إذا ابعده (1): 2 ويقال : مازحتك ومازهتك (2) : ويقال: تناوح القوم وتناوهوا: اذا قابل بعضهم [بعضا]، 1 وقد تناوحت الاشجار وتناوهت قال الشاعر ، هو جبيهاء 3 الاشجعي في عنز له (2) : 209 لجاءت كان القسور الجون بجها عساليجه والثامر المتناوح

(1) قال محمد بن المكرم ل (طهر) : وأما قوله : طهره إذا أبعده فالهاء فيه بدل من الحاء في طحره، كما قالوا: مدهه في معنى مدحه.

(2) مر بنا المدح ص 316 والمزء ص 318.

(3) كان منحتها لتيمي ولم يردها، والشاهد هو البيت التاسع من مفضلية لجبيهاء الاسجعي المفضليات (ط التقدم 1324) ص 71؛ وقبله: (ولو أنها طافت بطنب معجمه نفى الرق عنه جدبه فهو كالح)، وهو في ل، ت (بجج،) جون، قسر) و(القسور الجون) النبات يضرب إلى السواد من سدة خضرته، و (يجها عساليجه) أي آنها كادت تنقتق من السمن، و(الثامر) ضرب من النبت، و(المتناوح) المتقابل) والشاعر يصف عنزته بالغزارة، وأنها لو لم ترع لجاءت من غزرها ممتلية ضروعها تكاد تتفتق سمنا؛ وأنشد الجوهري: (فجاءت...) قال ابن بري: وصوابه لجاءت) واللام جواب لو في بيت قبله (فلو أنهاطافت .0.)؛ وانظر مخ ه/101، الآساس (بجج)) بس 49) ت103 و 723 مقا 173/1، المؤتلف والمختلف للآمدي 47 والاقتضاب 287

============================================================

ويقال : رجل حبتر وهبتر: إذا كان قصيرا : والحبلق والهبلق : الذرئ المنظر من الناس ؛ وأصله من الغنم : الصغار الجروم.

أبو زيد : الحلبسيس والهلبسيس : الشيء القليل ، يقال : (2) (9)4 ما أعطاه حلبسيسا، وما أعطاه هلبسيسا ، وانشد (1): 21 يا ليته لم يعط هلبسيسا وعاش أعمى مقعدا سريسا د19 حتى يضم الوارثون الكيسا وقال العامري : إذا قيل لنا : أبقي عندكم شيء ؟ قلنا : همهام وحمحام!: آئ ما بقي شيء ، وآنشد (1) : 21 أولمشت يا خنوت شر إيلام حتى أتيناهم فقالوا : همهام

(1) لم نجد (حليسيس) بالحاء واللام فيما بأيدينا من أصول اللغة (2) لروبة من آرجوزة يمدح بها آبان : د(مشع 157/72 و158) وبعد الشطر الثاني (يلحى ويبقي ما له المتحوسا) وفي ج 191/3 و401 لرؤبة، والسريس الذي لا يولد له أو العنتين: (3) مر بنا في الحاشية الأولى من ص 76 ما ذكره اللحيانيه : أن الكسائي سمع من عامري (بجباح ومحماح) وفي ل (هم) يذكر اللحياني أن الكسائي سمع عامر يا يقول في الجواب : (همهام وهمهام) -

صفحة غير معروفة