124

============================================================

2 ويقال : بات الرجل يطحز أمرأته طخزا ، ويطعزها طعزا ، د ويطحسها طحتا، ويطعسها طعسا، ويدحمها دحما، ويدعمها (1)1 دعما : اي يجامعها(1) : ويقال : كشح القوم عن قتيل، وكشعوا : أي تفرقوا عنه، قال الراجز شلو حمار كشحت عنه الحمر ر 187

و بروى: كشعت ويقال: حشكت الشىء أحشكة سه حشكا، وعشكته أغشكة ر(3) عشكا : إذا جمعته (3) : 9 ويقال : قحفت ما في الإناء أقحفه قحفا، وقعفته أقعفه قعفا: إذا شربت ما فيه أجمع : (1) ليس الطتحز بهذا المعنى في اللسان، وإما هو يمعنى الكذب) وهو في القاموس بهذا المعنى يفتح الطاء، وبكسرها يمعنى الكذب (2) انشد ابن دريد هذا الشطر في مخ 6/م8 وماهو في ل ولا في ت (3) الفراء: حشك القوم وحشدوا بمعتى، وحشك القوم على مياههم حشكا بفتح الشين : اجتعوا عن تعلب، وخص بذلك بني سلتيم، كأنه فشر بذلك شعرا من آشعارهم ، وكل ذلك يرجع الى معنى الكثرة ؛ و(عشك) ليس له في اللسان ترجمة ولا في القاموس والصحاح

============================================================

298 ويقال : سيل قحاف وقعاف : وهو الذي يجرف (9) دل شيء0: (2) أبو زيد : الحنظب والعنظب : الذكر من الجراد( .(3) قال الراجز (2) : 187 أقسمت لا أجعل فيها عنظتبا إلا دباساء توقي المقنبا (1) قال ابن بري قال محمد بن جعفر في كتابه الجامع: القحف جرفك مافي الإناء من تريد وغيره، والقحافة : ماجرفت منه، والقاحف من المطر : الشديد كالقاعف إذا جاء مفاجأة واقتحف سيله كل شيء) ومنه قيل: سيل "قحاف وقعاف وجحاف، وعجاجة5 تحفاء: وهي التي تقحف الشيء وتذهب به (2) وعن الأصمعي أيضا، وقال أبو عمرو: هو العنظب) فأما الحنظب فذكر الخنافس؛ قلت : والحرفان بفتح الظاء فيهما آيضا، و كأن الخنظب مخفف حتظوب، والعتظب مخفف عنظوب، وعنظب مخقف عنظاب ؛ والحنظتباء عن اللحياني؛ وقال ابن الآثير: وقد يقال بالطاء المهملة) ونونه زائدة عند سيبويه: لانه لم يثبت فعللا بالفتح) وأصليتة عند الآخفش لآنه أثبته (3) ل (قنب): والمقنب شيء يكون مع الصائد يجعل فيه مايصيده شبه مخلاة أو خريطة وآنشد ثلاثة أشطار من الرجز ولم يعزه وروايته لها أنشدت، لا أصطاد منها عنظئبا إلا عواساء تفاشى مقربا ذات آوانين تثوقي المقنبا والد باساء : بفتح الدال وكسرها: إناث الجراد، واحدها دباساءة.

============================================================

ويقال : حاحى بالغنم يحاحي بها حيحاه، وعاعى بها يعاعي عيعاء (1) إذا صوت بها ، قال الشاعر (2) : .(2)

188 لمعزى أبيك الورق أهون شوكة عليك وحيحابه بها ونعيق نه ويقال : مضحت الرجل أمضحه مضحا ، ومضعته أمضعه مضعا : إذا تناولت عرضه بلسانك ، قال الراجز( 189 تالله ياذات الشتيت الواضح

ما آنا إن مضحتني بماضح

11 وقال اللحياني : يقال رجل موقح وموقع وهو المحنك ~~4 المدرب (2): (1) الليث: (ع1) مقصور زجر للضئين، وربما قالوا: عو، عاء وعاي، والفعل منه : عاعتى يعاعي معاعاة وعاعاة، ويقال : عواعى يعوعي عوعاة، وعيعىا يعيعي عيعاة وعيعاء، وجاء في ل (حوا) و (حو) بالضم زجر للمعز، وقد حوحى بها؛ وكذا في ق (الحوة) (2) من شواهد التاج (حيح) 3)م يستشهد ابن المكرم بهذا الرجز، وجاء في اللسان (جرع ومضح) رجز لكر بن زيد القشيري يصلح للاستشهاد، وهو: (لاتمضحن عرضي فإني ماضح عرضتك إن شاتمتني وقادح) (4) بما أصابه من البلايا

صفحة غير معروفة