52

حروف المعاني

محقق

علي توفيق الحمد

الناشر

مؤسسة الرسالة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٩٨٤م

مكان النشر

بيروت

وَتَكون غَايَة بِمَعْنى حَتَّى نَحْو قَوْلك لَا تَبْرَح أَو أخرج إِلَيْك وإضرابا بِمَنْزِلَة بل نَحْو قَوْله تَعَالَى ﴿أَوْ يَزِيدُونَ﴾ قَالَ الشَّاعِر (بَدَتْ مِثْلَ قَرْنِ الشَّمسِ فِي رَوْنَقِ الضُّحَى ... وصُورتِها أم أَنتِ فِي العينِ أَمْلَحُ) // الطَّوِيل // أَي بل أَنْت وتجيء فِي شواذ الشّعْر بِمَعْنى الْوَاو كَقَوْل الشَّاعِر

1 / 52