حروف المعاني

الزجاجي ت. 337 هجري
52

حروف المعاني

محقق

علي توفيق الحمد

الناشر

مؤسسة الرسالة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٩٨٤م

مكان النشر

بيروت

وَتَكون غَايَة بِمَعْنى حَتَّى نَحْو قَوْلك لَا تَبْرَح أَو أخرج إِلَيْك وإضرابا بِمَنْزِلَة بل نَحْو قَوْله تَعَالَى ﴿أَوْ يَزِيدُونَ﴾ قَالَ الشَّاعِر (بَدَتْ مِثْلَ قَرْنِ الشَّمسِ فِي رَوْنَقِ الضُّحَى ... وصُورتِها أم أَنتِ فِي العينِ أَمْلَحُ) // الطَّوِيل // أَي بل أَنْت وتجيء فِي شواذ الشّعْر بِمَعْنى الْوَاو كَقَوْل الشَّاعِر

1 / 52