268

الحب والجمال عند العرب

تصانيف

يقول لي منكر حالي به

من لك في ذا الحي مقصود

فقلت لا تسل بحق الهوى

عنه فقصدي فيه محمود

وفيه يهجو:

ما كنت أحسب أني أجي إلى زمن

يسبني فيه كلب وهو محمود

وفي إبراهيم:

عجبت لنار قلبي كيف تبقى

حرارتها وحبك تحتويه

صفحة غير معروفة