في خلاء من الأنيس وأمن
فشفينا غليلنا واشتفينا
وضربنا الحديث ظهرا لبطن
وأتينا من أمرنا ما اشتهينا
فمكثنا بذاك عشر ليال
فقضينا ديوننا واقتضينا
وذلك أنهم يزعمون أنه أول من ضرب الحديث ظهرا لبطن، من غير أن يبينوا ما يراد بذلك البدع الجديد!
ويستجيدون أيضا قوله:
حبكم يا آل ليلى قاتلي
ظهر الحب بجسمي وبطن
صفحة غير معروفة