أنت أهوى إلي من سائر النا
س ذريني من كثرة التعداد
ويقول في عبدة:
أعبدة ما ينسى مودتك القلب
ولا هو يسليه رخاء ولا كرب
ولا قول واش كاشح ذي عداوة
ولا بعد دار إن نأيت ولا قرب
وما ذاك من نعمى لديك أصابها
ولكن حبا ما يقاربه حب
فإن تقبلي يا عبد توبة تائب
صفحة غير معروفة