حجة النبي
الناشر
المكتب الإسلامي
رقم الإصدار
الخامسة
سنة النشر
١٣٩٩
مكان النشر
بيروت
تصانيف
٧٠ - حتى أتى المزدلفة فصلى بها [فجمع بين: د جا] المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين (٧١)
_________
(٦٦) هي الرفق والطمأنينة قال النووي: ففيه أن السكينة في الدفع من عرفات سنة فإذا وجد فرجة يسرع كما في الحديث الآخر
(٦٧) أي ضم وضيق
(٦٨) هو الموضع الذي يثني الراكب رجله عليه قدام واسطة الرحل إذا مل من الركوب
(٦٩) في " النهاية ": " الحبل المستطيل من الرمل. وقيل: الضخم منه وجمعه حبال. وقيل: الحبال في الرمل كالجبال في غير الرمل "
(٧٠) وكان في سيره هذا يلبي لا يقطع التلبية كما في حديث الفضل بن العباس في " الصحيحين "
(٧١) هذا هو الصحيح فما في بعض المذاهب أنه يقيم إقامة واحدة خلاف السنة وإن ورد ذلك في بعض الطرق فإنه شاذ كما أن الأذان لم يرد أصلا في بعض الأحاديث. انظر: " نصب الراية " (٣ / ٦٩ - ٧٠)
[٧٤]
٧١ - ولم يسبح (٧٢) بينهما شيئا
٧٢ - ثم اضطجع رسول الله ﷺ حتى طلع الفجر (٧٣)
٧٣ - وصلى الفجر حين تبين له الفجر بأذان وإقامة الوقوف على المشعر الحرام
٧٤ - ثم ركب القصواء حتى أتى المشعر الحرام (٧٤) [فرقى عليه: د مج جا هق]
٧٥ - فاستقبل القبلة فدعاه (وفي لفظ: فحمد الله: د مج جا هق] وكبره وهلله ووحده
٧٦ - فلم يزل واقفا حتى أسفر جدا
٧١ - ولم يسبح (٧٢) بينهما شيئا
٧٢ - ثم اضطجع رسول الله ﷺ حتى طلع الفجر (٧٣)
٧٣ - وصلى الفجر حين تبين له الفجر بأذان وإقامة الوقوف على المشعر الحرام
٧٤ - ثم ركب القصواء حتى أتى المشعر الحرام (٧٤) [فرقى عليه: د مج جا هق]
٧٥ - فاستقبل القبلة فدعاه (وفي لفظ: فحمد الله: د مج جا هق] وكبره وهلله ووحده
٧٦ - فلم يزل واقفا حتى أسفر جدا
1 / 74