إميل :
لا أدري.
الكونت :
أين أدريان خادمها، أين طفلها الذي ولدته، أين خادمها أنطونيو؟ أجيبا حالا، ما عندكما غير السكوت؟ اقبضوا عليهما حالا لأرى ماذا جرى لابنتي، وبعد لكل مقام مقال.
الفصل الرابع
المنظر الأول (ترفع الستارة عن هيئة برية وبها خيمة بسيطة صغيرة.)
جان :
ألا ليت شعري هل لشمسك مطلع
وهل شملنا بعد التشتت يجمع؟
وهل أنت في أرض الحياة أمينة
صفحة غير معروفة