59

تاريخ التراث العربي لسزكين - اللغة

الناشر

جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

تصانيف

زائدة البكرى من المحتمل أنه كان من فصحاء الأعراب الذين كانوا بنيسابور في الربع الأول من القرن الثالث/ التاسع. وسمع منه إسحاق بن الفرج (انظر ص ٢٧٤ - ٢٧٥ بعد)./. وثمة نقول عنه في كتاب «العين» ١٠٢، ١٠٦، ١١١، ١٩٩، ٢٩٩، ٣١٣، ٣٢٣، ٣٣١، ٣٤٠؛ و«التهذيب» للأزهرى ٣/ ٣٤٢؛ ٨/ ٢٢٩؛ ١٥/ ٣٤٣. أبو السّميدع الأعرابى يحتمل أنه أحد فصحاء الأعراب الذين كانوا بنيسابور زمن ولاية عبد الله بن طاهر (انظر ص ٢٦ آنفا). وثمة نقول عن كتاب له في «التهذيب» للأزهرى ١/ ٧٧، ٣٣٠؛ ٤/ ١٩١؛ ٦/ ١٤٣، ٣٦٣، ٥٤٤؛ ١١/ ٤٥٢؛ و«الصحاح» للجوهرى (١) ٥٠٨، (٢) ٥٨٨، (٤) ١٣٨٨؛ و«التكملة» للصغانى ٣/ ٤٤٩؛ ٤/ ٢٩٧؛ تاج العروس (٢) ٨/ ٤٠٩ (علد)؛ ١٠/ ١٠٤ (بثعر)؛ ١٧/ ٤١ (همس). ابن الأشعث هو عزير بن الفضل بن فضالة الهذلى، ولعله كان من لغويي الأعراب الذين استقدمهم عبد الله بن طاهر إلى نيسابور في الربع الأول من القرن الثالث/ التاسع. وكان كتابه «لغات هذيل» من بين مصادر كتاب «التكملة» للخارزنجى (انظر ص ١٩٥ بعد). ابن النديم ١١٤؛ «التهذيب» للأزهرى ١/ ٣٣؛ «إرشاد الأريب» لياقوت ٥/ ٥٦؛ «بغية الوعاة» للسيوطى ٣٢٤. «كتاب لغات هذيل»، انظر الأزهرى ١/ ٣٣.

1 / 63