============================================================
وبالمكس، وان اعتبر كل واحد منهما بالقياس الى الآحر كان قياس التضاد لا التضايف، لذ ليس كل من عقل مبده عقل متتهي، (المسئلة الخامسة في الاجناس التي تقع ليها الحركة) والحركة تقع ني الكم وللكيد والاين والوضع (2). اما في الكم بالتسلعل 4 والتكاثف والتر والديول. اما التحلحل فهو ان تودادا مقدار الحم من غير ان يزود عليه شىء من خارج، والتكائف عكسه كانتقال الماء من الجمود الي اللوبان وعكسه، كما عمص القارررة فستكب على الماء فيدخلها. وليس ذلك لحصول الخلاء فيها لاستحالته، بل لان الجسم الكائن قيها ازداد حه بالمص ثم برد ويتكائف بطبعه عند صعود الماء وهذه الحركة انما عرضت للحسم لتركبه من الميولي والصورة فاذا استعدت الهيولي للعقدار الكبير حلعت الصفير وليست الكبير، وبالعكس.
واما التمر فهر ان يزداد الجسم بسبب اتصال حسم آخر به على وحه يكون الزيادة مداحلة في الاصل مدافعة احزاله الي جميع الاقطار بنسبة طبيعية، كما يكون في سن الحدانة78) .
والدبول عكسه كما للمشايخ: واما في الكيف فكانتقال الماء من البرودة الي الحرارة على التدريج، وبالعكس، وكانتقال الحسم من البياض الي السواد علي التدريج. ويسمى هذه الحركة179 استحالة.
واما ني الاين فكالحركة من مكان الي آخر المسماة بالنقلة.
ولما في الوضع فكحركة الكرة في مكافا، فان ها يختلف نسبة كل واحد من احزائها الى الامرر الخارحة عنها على التدريج واما الجوهر فلا يقع فيه حركة لانه اذ زالت الصورة الجوهرية عن نوع من الجسم انعدم ذلك النرع، فلايكون ذلك انتقالا. نعم المادة حلعت صورة ولبست480 أحرى. وذلك كون وفساد.
واما بقية المقولات فتابعة لمعروضافما في وقوع الحركة وعدمه.
147 د والوشع والان 17 و، لكالت لحل 12 ده ناتص، الرته 9 د زالاء، رر:
صفحة ٨١